تيتا سكينة تسعد الناس بطعامها منذ عام 1976

هناك شيئان مميزان على طاولة تيتا وهما الكعك والمعمول. وهما بالمناسبة ليسا وجبات خفيفة على أي حال؛ هما جزء من تقاليدنا والشيء المفضل في مجتمعاتنا.

يوجد في قلب مائدة تيتا وجبتان مميزتان - الكعك والمعمول. وهما ليستا مجرد وجبات خفيفة؛ فهما جزء من تقاليدنا ومفضلة جداً في مجتمعنا.

المعمول هو أكثر من مجرد حلوى؛ فهو جزء أساسي من الاحتفالات مثل رمضان وعيد الفصح والعيد. كل قطعة مليئة بالنكهات التي تذكرنا بهذه الأوقات المميزة.

من ناحية أخرى، الكعك هو شيء يمكنك الاستمتاع به على مدار السنة. إنها وجبة خفيفة محبوبة ونعتقد أن الوقت قد حان ليتذوقها بقية العالم أيضاً.

ما الذي يجعل هذه الوصفات مميزة للغاية؟ لقد توارثناها من والدة تيتا. إنها ليست مجرد تعليمات حول كيفية الطهي؛ إنها جزء من تاريخ عائلتنا وشهادة على حب تيتا لإسعاد الناس من خلال طعامها.

تيتا هي ابنة أخت الشيف المحترمة نهى خلف

بعد سنوات وسنوات من ملء القلوب والبيوت بالطعام اللذيذ، اختارت تيتا أن تتقاعد في دبي منذ عامين. وكان مصدر إلهامها الطاقة الإيجابية والفرص اللامحدودة التي توفرها هذه المدينة الحيوية. وذلك شجعها أن تعيد إحياء هذه التقاليد العائلية وهكذا ولدت طاولة تيتا.

إن اسم "مائدة تيتا" هو تكريم لبيوت الجدات الدافئة والمرحبة (أو تيتا كما نقولها بمحبة في بعض المجتمعات) في كل مكان. إنها إشارة إلى تلك التجمعات التي لا تُنسى حيث لا تخلو المائدة من الضحكات والقصص وبالطبع مجموعة من الأطعمة الرائعة التي أعدتها تيتا نفسها.

علامتنا التجارية هي أكثر من مجرد اسم؛ إنها تذكير بالكرم والحب والحنين الذي ينبعث من مطبخ كل جدة. نسعى جاهدين في تيتا مائدة تيتا إلى إعادة خلق هذا الشعور بالراحة والبهجة، وندعو الجميع لاستعادة اللحظات العزيزة التي يقضونها على مائدة جدتهم.

الفريق

يقود عمليات طاولة تيتا الشيف الفرنسي العالمي دايفيد كروازيه وفريق محترف مكون من هيرا وجيرلي وآرا وآنجي. وتم تصنيف المطبخ كرتبة "A" من بلدية دبي.

لم تكن رحلة طاولة تيتا ممكنة لولا الفريق الرائع الذي ساعد على إطلاقها بما فيهم رولا وعبدالقادر وكراميلا ومأمون وفلوريدا وجيرلي وكل العائلة والأصدقاء الذين دعمونا في كل خطوة في الطريق وطبعاً نَفَسْ تيتا.